مناقشة بحثين علميين بعنوان الحرب الناعمة وأثرها في الأمن الفكري ودور الاستيقاف في مكافحة الجريمة في القانون اليمني
#وزارة_الداخلية
#الإعلام_الأمني_اليمني
23 ربيع الآخر 1446هـ
ناقشت كلية الدراسات العليا بأكاديمية الشرطة، البحث العلمي لاستكمال متطلبات الحصول على دبلوم في علوم الشرطة تخصص علوم أمنية الموسوم بـ”الحرب الناعمة وأثرها في الأمن الفكري” للدارس المقدم سلطان صغير سلمان الفرح.
وأُجريت المناقشة من قبل لجنة علمية مشكلة برئاسة العميد.أ.م.د/ يحيى علي الصرابي – أستاذ القانون الدولي العام المشارك بكلية الشرطة – بالأكاديمية مناقشاً – رئيساً وعضوية العقيد .د/ عبدالله أحمد الحسني – أستاذ العلوم السياسية المساعد بكلية الدراسات العليا بالأكاديمية مشرفاً وعضواً.
وقد أشادت لجنة المناقشة والحُكم بجهود الباحث والنتائج التي توصل إليها، وأبدت اللجنة ملاحظاتها الموضوعية والشكلية على البحث العلمي.
وفي ختام المناقشة تم قراءة قرار لجنة المناقشة والحُكم، ومُنح الدارس تقدير (جيد جداً).
حضر المناقشة العقيد.د/ يحيى المسوري مدير إدارة الدبلومات بالكلية، والعقيد.د/ أمين الحاشدي- رئيس قسم العلوم الاجتماعية بالكلية، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والموظفين بالأكاديمية، وعدد من الدارسين وضيوف الدارس المدعوين لحضور المناقشة.
كما ناقشت كلية الدراسات العليا بأكاديمية الشرطة، البحث العلمي لاستكمال متطلبات الحصول على دبلوم في علوم الشرطة تخصص علوم جنائية الموسوم بـ (دور الاستيقاف في مكافحة الجريمة في القانون اليمني) دراسة ميدانية على مراكز الشرطة بأمانة العاصمة صنعاء للدارس المقدم محمد محمد حسن الروني.
وأجريت المناقشة من قبل لجنة علمية مشكلة برئاسة العقيد.أ.د/ منير محمد الجوبي – أستاذ القانون الجنائي بكلية الدراسات العليا في الأكاديمية مناقشاً رئيساً وعضوية العقيد .د/ حسين حسين الحضوري – أستاذ القانون الجنائي المساعد بكلية الدراسات العليا بالأكاديمية مشرفاً وعضواً.
وقد أشادت لجنة المناقشة والحُكم بجهود الباحث والنتائج التي توصل إليها، وأبدت اللجنة ملاحظاتها الموضوعية والشكلية على البحث العلمي.
وفي ختام المناقشة تم قراءة قرار لجنة المناقشة والحُكم، ومُنح الدارس تقدير (ممتاز).
حضر المناقشة العميد. أ. م.د/ يحيى علي الصرابي نائب مدير كلية الدراسات العليا للشؤون التعليمية والعقيد.د/ يحيى المسوري مدير إدارة الدبلومات بالكلية، وعدد من أعضاء هيئة التدريس والموظفين بالأكاديمية، وعدد من الدارسين وضيوف الدارس المدعوين لحضور المناقشة.
