26 نيسان/أبريل 2018 آخر تحديث منذ 18 ساعة
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • إنتاجنا
  • روابط ذات صله
  • إتصل بنا
  •  
  • محلية
  • عربية
  • دولية
  • برنامج الحراس
  • صحيفة الحارس
  • وزارة الداخلية اليمنية
  • مصلحة الأحوال المدنية
  • مركز الإعلام الأمني
  • الشكاوي والمقترحات
  • إبلاغ عن مفقودات
شريط الأخبار
بيان وزارة الداخلية المرفوع لقيادة الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى - الأربعاء, 25 نيسان/أبريل 2018 17:43
الرئيس مهدي المشاط يؤدي اليمين الدستورية بمجلس النواب - الأربعاء, 25 نيسان/أبريل 2018 17:39
قيادات ومنتسبو الداخلية يؤكدون المضي في طريق الجهاد والبناء أكثر من أي وقت مضى - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 22:06
قادة ومنتسبو وزارة الداخلية يجددون العهد بالمضي على الدرب الذي سار فيه الشهيد الرئيس المجاهد صالح الصماد - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 17:45
رئيس الوزراء يؤكد أن الشهيد الصماد رجل استثنائي بكل ما للكلمة من معنى - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 17:07
مناقشة دور الاجهزة الأمنية بمحافظة المحويت - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 16:29
مجلس الدفاع الوطني يعلن حالة الاستنفار ورفع الجاهزة - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 16:27
وزارة الداخلية تنعي استشهاد الرئيس المجاهد صالح الصماد - الإثنين, 23 نيسان/أبريل 2018 22:08
الأجهزة الأمنية بذمار تضبط ٢٥ من المخدوعين وتحذر من مغبة الإلتحاق بصفوف العدوان - الأحد, 22 نيسان/أبريل 2018 18:20
تدشين دورة تدريبية لقادة مصلحة الأحوال المدنية و السجل المدني - السبت, 21 نيسان/أبريل 2018 16:49


الجبهة الأمنية.. ثلاثة أعوام من النجاحات المهمة

كتبت بواسطة  محمد محمد الآنسي نشرت في كتابات الأحد, 15 نيسان/أبريل 2018 19:51
http://geographia.com.ua
joomla 3.0 design
قيم هذا المقال
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
(0 تصويتات)
  • طباعه
  • البريد الإلكتروني
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
الجبهة الأمنية.. ثلاثة أعوام من النجاحات المهمة

   تقدم وزارة الداخلية اليوم إحصائيات مهمة تكشف أرقامها للعالم أن العدوان قد تكبد خسائر فادحة خلال الثلاث السنوات رغم جهوده الكبيرة التي سخرها لإفشال الجبهة الأمنية.

وخلال ثلاثة أعوام من النجاحات الأمنية  التي تؤكد اليوم وتكشف حجم البناء والتأهيل والتطوير المهم في المؤسسة الأمنية المعنية مع الشعب عن الجبهة الأمنية والمنوط بها حماية الشعب وصون الحقوق والحريات والكرامة لكل يمني.

لا يجهل أحد أن نجاحات الجبهة الأمنية تشكل تحصيناً مهماً لكافة الجبهات الأخرى.. تؤكد الإحصائيات اليوم أن ثمة متانة وصمود وتضحيات يبذلها رجال الأمن في كافة ميادين العمل الأمني وأن شعباً أصيلاً وفياً يقف خلف رجال الأمن ويشاركهم في صناعة كل نجاح وإنجاز.

لقد بذل العدوان الأمريكي وأدواته المجرمة جهوداً جبارة وراهن كثيراً على إحداث خرق وإفشال للجبهة الأمنية طامعاً أن يحقق من خلالها ما فشل في تحقيقه في الجبهات الأخرى خلال فترة عدوانه الباغي.

29 عملية انتحارية تم إفشالها في اليمن خلال الثلاث السنوات الماضية، هذا الرقم بحد ذاته يحمل الكثير من الدلالات والإجابات المهمة التي نثق أنها منقطعة النظير ولا يمكن أن تقارن بأي حالة أخرى في العالم.

بلا شك ودون مبالغة نستطيع القول أن العالم كله يقف مندهشاً أمام اليمنيين وصمودهم أمام عدوان عالمي تقوده وتديره أمريكا وتحالف معها قوى الاستكبار والطغيان التي تعيش اليوم على ما تنهبه من ثروات الشعوب الأخرى.. 

1319 عبوة متفجرة تم تفكيكها وإبطالها قبل أن تنفجر خلال السنوات الثلاث كانت مزروعة في الطرق العامة وفي أسواق ومحلات تجارية وبيوت مواطنين ومساجد ومباني حكومية وخاصة لاستهداف أبناء الشعب اليمني دون أي حرمة لدمائهم وأرواحهم التي كانت ستطال الآلاف دون شك نظراً لحجمها وخطورتها.

باختصار شديد إن الواقع يؤكد اليوم أن الحالة الأمنية والوضع الداخلي ما بعد ثورة 21 سبتمبر بات مختلفاً جداً عما مضى في عهد الوصاية الأجنبية وارتهان النظام للخارج المعادي الطامع والاستعماري المجرم الذي بلغت في عهده عمليات الاغتيالات بالآلاف استهدفت أبناء شعبنا من خيرة كوادره ورجاله في كافة المجالات.

بلغت حجم الاغتيالات والإخفاء القسري ما قبل 2011  أكثر من سبعة آلاف عملية من بينها 138  من الإعلاميين وفيها العشرات من الأكاديميين والمئات من القيادات العسكرية والأمنية والمشائخ والشخصيات الدينية والتربوية.

وما بعد 2011 في ثلاث سنوات فقط فقد بلغت الاغتيالات ما يزيد عن 1100 عملية، في 2014 فقط تم اغتيال 264 من خيرة أبناء الشعب ولكثرتها في تلك المرحلة فقد كان من الصعب على الضباط العسكريين والأمنيين أن يخرجوا بالبدلات العسكرية واضطر العديد من الأكاديميين والشخصيات الاجتماعية للاعتكاف في البيوت..

  23 عملية هروب وتهريب من السجون لعناصر ما يسمى بالقاعدة والمئات من المجرمين المدانين بأحكام قضائية في حرابة وقتل ونهب تم إخراجهم بإشراف وحضور مباشر من قيادات في الداخلية والأجهزة الأمنية.

وفي تلك الفترة تمت عمليات تهريب من سجون الأجهزة الأمنية تم تبريرها بأنهم استخدموا ملاعق الأكل لحفر أنفاق طويلة جداً، نعم تم ذلك دون خجل أو حياء واحترام لعقول الناس التي لا يمكن أن تنطلي عليهم تلك الترهات العميلة.

عمليات السرق والنهب من داخل أمانة العاصمة للسيارات والمركبات في الأعوام الثلاثة التي قبل 21 سبتمبر بلغت أكثر من 3220 مركبة كان معظمها يتم بقوة السلاح وسط الشوارع العامة.

ولقد بلغت جرائم قطع الطريق ونهب المسافرين فيما قبل 21 سبتمبر أرقاماً مهولة جداً وبرعاية رسمية من النظام وأدواته النافذة في معظم المحافظات.. باختصار  شديد ومهم نحن على ثقة أن أحدا  لا يستطيع أن ينسى تلك المرحلة الموحشة بكل ما تعنيه الكلمة.

أخيراً.. إننا في وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية نتقدم بالشكر والتقدير لكافة رجال الأمن واللجان الأوفياء لشعبهم ووطنهم الحاضرين دوما للتضحية والاستبسال والإحسان في الليل والنهار وعلى أيديهم تتحقق الإنجازات بتوفيق ورعاية من رب العالمين.

والشكر والتقدير والثناء والإجلال لشعبنا العظيم المجتمع الوفي الذي يشكل حاضنة كريمة تقف إلى جانب رجال الأمن في كافة الظروف، وحسبهم أن اللجان الأمنية إحدى ثمار تعاونهم وعطائهم وشراكتهم المهمة. 

دمتم جميعاً في خير وعزة وشموخ ، والنصر للجيش والأمن واللجان، والمجد والخلود لشهدائنا والشفاء للجرحى والخزي والعار للغزاة المعتدين وأدواتهم الإجرامية العميلة، والله ولي التوفيق والهداية، هو حسبنا ومولانا نعم المولى ونعم النصير والحمد لله رب العالمين.

تم قراته 32 مره
xtra tv
grandmenu.ru
Tweet
صنفت تحت
  • كتابات

المواضيع المشابهة

  • رسالة عابرة للحدود يبعث بها الاستقرار الأمني في صنعاء
  • حتى
  • ثلاثة أعوام من التميز الأمني
  • شكراً للقوة الصاروخية
  • الشهيد القائد في مواجهة الطغاة!!
مقالات اخرى في هذه المجموعة: « رسالة عابرة للحدود يبعث بها الاستقرار الأمني في صنعاء

إشترك معنا

Like us Follow us
 
Copyright © جميع الحقوق محفوظة لمركز الإعلام الأمني -الإدارة العامة للتوجيه المعنوي والعلاقات العامة - وزارة الداخلية اليمنية
الأعلى