26 نيسان/أبريل 2018 آخر تحديث منذ 18 ساعة
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • إنتاجنا
  • روابط ذات صله
  • إتصل بنا
  •  
  • محلية
  • عربية
  • دولية
  • برنامج الحراس
  • صحيفة الحارس
  • وزارة الداخلية اليمنية
  • مصلحة الأحوال المدنية
  • مركز الإعلام الأمني
  • الشكاوي والمقترحات
  • إبلاغ عن مفقودات
شريط الأخبار
بيان وزارة الداخلية المرفوع لقيادة الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى - الأربعاء, 25 نيسان/أبريل 2018 17:43
الرئيس مهدي المشاط يؤدي اليمين الدستورية بمجلس النواب - الأربعاء, 25 نيسان/أبريل 2018 17:39
قيادات ومنتسبو الداخلية يؤكدون المضي في طريق الجهاد والبناء أكثر من أي وقت مضى - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 22:06
قادة ومنتسبو وزارة الداخلية يجددون العهد بالمضي على الدرب الذي سار فيه الشهيد الرئيس المجاهد صالح الصماد - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 17:45
رئيس الوزراء يؤكد أن الشهيد الصماد رجل استثنائي بكل ما للكلمة من معنى - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 17:07
مناقشة دور الاجهزة الأمنية بمحافظة المحويت - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 16:29
مجلس الدفاع الوطني يعلن حالة الاستنفار ورفع الجاهزة - الثلاثاء, 24 نيسان/أبريل 2018 16:27
وزارة الداخلية تنعي استشهاد الرئيس المجاهد صالح الصماد - الإثنين, 23 نيسان/أبريل 2018 22:08
الأجهزة الأمنية بذمار تضبط ٢٥ من المخدوعين وتحذر من مغبة الإلتحاق بصفوف العدوان - الأحد, 22 نيسان/أبريل 2018 18:20
تدشين دورة تدريبية لقادة مصلحة الأحوال المدنية و السجل المدني - السبت, 21 نيسان/أبريل 2018 16:49


حتى

كتبت بواسطة  نجيب العنسي نشرت في كتابات الأحد, 15 نيسان/أبريل 2018 19:43
http://geographia.com.ua
joomla 3.0 design
قيم هذا المقال
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
(0 تصويتات)
  • طباعه
  • البريد الإلكتروني
  • حجم الخط تصغير حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط زيادة حجم الخط
حتى

حتى لا ننسى ..لقد كانت صنعاء وعواصم المحافظات مسرحاً مفتوحاً لحوادث الاغتيالات، دون أن تحرك السلطات ساكناً، أو يتمعر وجهها خجلاً، ووصل الأمر إلى أن أصبحت حوادث الاغتيالات للعسكريين والإعلاميين والأكاديميين، خبراً يومياً تتناوله وسائل الإعلام. بل وفي ظاهرة هي الأغرب في تاريخ الشعوب بدلاً من أن يخاف المجرم من رجال الأمن، كان رجال الأمن في بلادنا هم من يرتعدون خوفاً من المجرمين، حتى أصبح منتسبو المؤسسة الأمنية والعسكرية، يوارون هوياتهم فلم يكن يجرؤ أحد من رجال الأمن على السير في الشارع مرتدياً زيه العسكري وبالذات أولئك القادة المنتفخي الكروش والذين طالما صموا آذاننا بصليل النياشين المتدلية على صدورهم.

وحتى على كل المستويات كان الأمن غائباً، أو لنقل مغيباً، فلا وجود له في الطرقات التي أُتخمت بالقطاعات، ولا وجود للأمن إذا ما استجار به مظلوم، ووصلنا إلى مرحلة لم يكن يرى فيها المواطن لرجال الأمن ولأقسام الشرطة  تحديداً سوى أماكن يرابط فيها مجموعة من المتربصين ينتظرون الداخل إليهم لابتزازه ومضاعفة معاناته.

هكذا كان الأمن في بلدنا، وهكذا كانت الأجهزة الأمنية، ما قبل العام 2014م  مع وجود كل الإمكانات المطلوبة وغير المطلوبة.  

أما اليوم.. حين توفرت الإرادة، فقد حققت الأجهزة الأمنية من الإنجازات ما يشبه المعجزة، واستطاعت أن ترسخ الأمن في المدن اليمنية التي لايسيطر عليها الاحتلال وأدواته  بقدر عجزت عن مضاهاته كثير من البلدان.

حتى.. مع استهداف العدوان للمؤسسة الأمنية. ومع كل خطط أعداء اليمن -الخفية والظاهرة-لزعزعة الأمن في بلادنا، ودعمها اللامحدود لعصابات الإجرام بمختلف تخصصاتها.. استطاعت الأجهزة الأمنية أن تفرض الأمن وتحقق الاستقرار.

 

تم قراته 21 مره
xtra tv
grandmenu.ru
Tweet
صنفت تحت
  • كتابات

المواضيع المشابهة

  • الجبهة الأمنية.. ثلاثة أعوام من النجاحات المهمة
  • رسالة عابرة للحدود يبعث بها الاستقرار الأمني في صنعاء
  • ثلاثة أعوام من التميز الأمني
  • شكراً للقوة الصاروخية
  • الشهيد القائد في مواجهة الطغاة!!
مقالات اخرى في هذه المجموعة: « ثلاثة أعوام من التميز الأمني رسالة عابرة للحدود يبعث بها الاستقرار الأمني في صنعاء »

إشترك معنا

Like us Follow us
 
Copyright © جميع الحقوق محفوظة لمركز الإعلام الأمني -الإدارة العامة للتوجيه المعنوي والعلاقات العامة - وزارة الداخلية اليمنية
الأعلى